1. بينما يعرف الشعي الكيني بالود والابتسامة، فإن وجود الفقر في كينيا يتطلب منك كسائح ألا تعمل على جذب المزيد من الاهتمام لنفسك خاصة إذا كنت تحمل كاميرا، أو ترتدي مجوهرات باهظة الثمن حتى لا تكون هدفا للمحتالين واللصوص.
2. ارتداء حزام المال وإخفائه في ملابسك إذا كنت ستتنقل عبر المدن المختلفة مع الأشياء الثمينة (المال، وجواز السفر وما إلى ذلك).
3. هناك عدد من الأمصال الإلزامية والأدوية اللازمة عند السفر إلى كينيا وذلك ضد العديد من الأمراض كالدفتيريا والتهاب الكبد الوبائي A، شلل الأطفال والكزاز والتيفوئيد، والحمى الصفراء والكوليرا والتهاب الكبد B، التهاب السحايا والملاريا بشكل خاص.
4. احرص عند القيام برحلات السفاري في كينيا أن يكون لديك دليل محلي ليطلعك على الاحتياطات الواجب اتخاذها حول الحيوانات البرية وكذا المسارات الواجب اتباعها حتى لا تفقد الطريق.
5. عندما يتعلق الأمر بالحشرات، لابد أن تكون مستعدا، خاصة من البعوض الذي قد يلحق بك في الكثير من الأماكن، ولهذا فلابد أن يكون لديك طارد للبعوض في جميع المناطق التي ستنتقل إليها، كما تشمل بعض التدابير الوقائية ضد لدغات البعوض ارتداء القمصان طويلة الأكمام والبلوزات والسراويل الطويلة.
6. كما هو الحال في معظم البلدان، توخي الحذر من “الوجبات السريعة”، وتأكد من سلامة الأغذية، ويفضل تناول الأطعمة المطهوة جيدا على درجة حرارة مرتفعة..ومع ذلك، وخاصة إذا كان معدتك حساسة أو كنت لا تتأقلم على المطبخ المحلي بسهولة، فمن الأفضل أن تكون حذرا لاسيما من الباعة المتجولين.
7. كينيا بلد متعدد اللغات، وتعتبر اللغة الإنجليزية والسواحيلية هي اللغة الرسمية ، ويمكنك تعلم بضع الكلمات السواحلية لمساعدتك على طول الطريق ولسهولة التعامل مع السكان المحليين.
8. تذكر أن كينيا تتمتع بمناخ استوائي، ولذا يجب عليك أن تعد نفسك لمجموعة واسعة من الظروف التي قد تشمل الغبار، والحرارة أو الطقس البارد، وتأكد من أن أمتعتك يمكن أن تصمد أمام الظروف القاسية كذلك، خصوصا إذا كنت تنوي السفر إلى أجزاء مختلفة من البلاد.
9. في نيوربي سيمكنك تناول الإفطار مع الزرافات في فندق مانور، وهو مبنى يعود تاريخه إلى ثلاثينيات القرن الماضي، ويعتبر ملاذًا لواحدة من السلالات المهددة بالانقراض من الزراف في العالم، ولذا لا تستغرب عندما تجد إحداها تطل من شرفة الفندق لتشاركك وجبتك.
10. ويمكنك تناول الطعام في كينيا في مطعم علي بربور، لتتمكن من الاستمتاع بالأطباق المحلية والعالمية في كهف عمره حوالى 180 ألف سنة على أضواء من الشموع في جو رومانسي هادىء.
| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق